الصفحة الرئيسية
يعود برنامج الدكتور باسم يوسف السياسي الهزلي الساخر "البرنامج" فى موسمه الثالث مرة اخرى بعد توقف دام ثلاثة أشهر منذ إيقاف عرضه على قناة "CBC" لصاحبها محمد الأمين بعد نشوب مشاكل بينهم بسبب عدم الموافقة على محتوى الحلقة الثانية والتى كانت عن الفريق والمشير والرئيس المؤكد عبد الفتاح السيسي ولأسباب اخرى مجهولة تم وقف البرنامج والغاء التعاقد بينهم.
لم يستسلم باسم يوسف للموقف وفى ظرف ثلاثة أشهر كان قد تعاقد مع شبكة قنوات MBC وتم تصوير اولى حلقات البرنامج فى حلة جديدة مع نفس فريق العمل وسيتم اذاعتها يوم الجمعة الموافق 7 فبراير 2014 ، كان من أهم بنود العقد الجديد لباسم مع mbc هو الحرية الفكرية الإعلامية فى المحتوى والنص والاداء فى ظل العُرف الاعلامي المتبع مما يعني انه لن يكون هناك أي قيود او منع او رقابة كما حدث مع القنوات السابقة التى عمل معها باسم من قبل.
التشويش المتعمد حدوثه من جهات غير معلومة يتسبب فى غضب باسم كثيراً فقد غرد على حسابه على تويتر أنه لا يتهم احد ولكن كيف لدولة لا تستطيع حميلة قمرها الإصطناعى وهو ما يدر دخل عليها بالملايين يومياً فكيف نريد ان نرتقي وللحرية ليس لها مكان بيننا ، وفى سياق اخر اعلنت جماعة الجهاد الفلسطينية مسؤليتها عن هذا التشويش بسبب عدم نقد باسم بصراحة بالفيديو الصريح ما يقوله المشير عبد الفتاح السيىسي من مواقف تدعوا للضحك كباقي وزراء الحكومة كالببلاوى وغيره.
باسم حالياً يقوم بالسخرية من مقدمى البرامج كتهاني الخياط وأمانى العزبي وهشام حافظ واحمد موسى وسما المصرى ومن بعيد على حكومة العادلى الجديدة وهو ما لم يعجب البعض.
بعد مشاهدتنا للحلقة المُسرّبة -والتى انهالت فيها الاتهامات بين كيو سوفت وقناة cbc على سبب تسريبها- ومعرفة محتواها الذى سبّبّ إنفصال باسم عن السى بى سى ،هل يستمر باسم فعلاً على مساره وهي السخرية الصريحة والواضحة والمباشرة بالصور وبالفيديو على أي شخص مهماً كانت مركزه او سلطته او قوته ونفوذه فى مصر كرئيس او وزير او غيرهم ام سينتهج مسار اخر كالتلميح من بعيد خوفاً من الوضع الحالي الجديد فى مصر هذا ما سنعرفه فى حلقاته الجديدة ونتمنى لكم مشاهدة ممتعة.
لم يستسلم باسم يوسف للموقف وفى ظرف ثلاثة أشهر كان قد تعاقد مع شبكة قنوات MBC وتم تصوير اولى حلقات البرنامج فى حلة جديدة مع نفس فريق العمل وسيتم اذاعتها يوم الجمعة الموافق 7 فبراير 2014 ، كان من أهم بنود العقد الجديد لباسم مع mbc هو الحرية الفكرية الإعلامية فى المحتوى والنص والاداء فى ظل العُرف الاعلامي المتبع مما يعني انه لن يكون هناك أي قيود او منع او رقابة كما حدث مع القنوات السابقة التى عمل معها باسم من قبل.
التشويش المتعمد حدوثه من جهات غير معلومة يتسبب فى غضب باسم كثيراً فقد غرد على حسابه على تويتر أنه لا يتهم احد ولكن كيف لدولة لا تستطيع حميلة قمرها الإصطناعى وهو ما يدر دخل عليها بالملايين يومياً فكيف نريد ان نرتقي وللحرية ليس لها مكان بيننا ، وفى سياق اخر اعلنت جماعة الجهاد الفلسطينية مسؤليتها عن هذا التشويش بسبب عدم نقد باسم بصراحة بالفيديو الصريح ما يقوله المشير عبد الفتاح السيىسي من مواقف تدعوا للضحك كباقي وزراء الحكومة كالببلاوى وغيره.
باسم حالياً يقوم بالسخرية من مقدمى البرامج كتهاني الخياط وأمانى العزبي وهشام حافظ واحمد موسى وسما المصرى ومن بعيد على حكومة العادلى الجديدة وهو ما لم يعجب البعض.
بعد مشاهدتنا للحلقة المُسرّبة -والتى انهالت فيها الاتهامات بين كيو سوفت وقناة cbc على سبب تسريبها- ومعرفة محتواها الذى سبّبّ إنفصال باسم عن السى بى سى ،هل يستمر باسم فعلاً على مساره وهي السخرية الصريحة والواضحة والمباشرة بالصور وبالفيديو على أي شخص مهماً كانت مركزه او سلطته او قوته ونفوذه فى مصر كرئيس او وزير او غيرهم ام سينتهج مسار اخر كالتلميح من بعيد خوفاً من الوضع الحالي الجديد فى مصر هذا ما سنعرفه فى حلقاته الجديدة ونتمنى لكم مشاهدة ممتعة.