عانى كل محبي برنامج البرنامج لباسم يوسف من التشويش الذى تقوم به جهة لم تعلن عن نفسها حتى الان فعلى مدار اكثر من ساعة خلال الحلقة الماضية بتاريخ الجمعة 11 مارس تم حدوث تشويش عجيب حيث انه يتم التشويش فى فقرات البرنامج التى يظهر فيها باسم يوسف وحينما ينتقل لفاصل إعلانى تعود الصورة كما كانت أو كأن الحلقة لم تذاع والقناة تريد إذاعة الإعلانات للربح فقط وعدم خسارة معلنيها ولكن ما حدث هي رسالة واضحة انهم يريدون باسم يوسف فقط وليس غرضهم إذاء قنوات mbc رغم تعاقدها مع باسم.
هذا ليس الغريب فى الامر الغريب هو ان قمر عريق له أسمه كالنايل سات لا يستطيع ليس منع التشويش بل حتى معرفة مصدره ومن اي يأتي فبعد عمل تحقيقات عدة لم يتم الكشف عن الجناه مما يشير بأصابع الاتهام للعديد من الشخصيات والمناصب المصرية التى لها مصالح من عدم ظهور باسم على التلفاز مرة اخرى سواء على قناة مصرية تدعم السيسي او قناة عربية كالأم بي سي ، بالإضافة الا ان النايل سات يتربح الكثير من الملايين والتى تدر دخل على الدولة ككيان إقتصادى ثابت مثله مثل قناة السويس فجيب عليهم حماية قوت عرقهم بكل ما أوتوا من قوة ، وهذا ما أشار اليه باسم يوسف فى تغريدته على تويتر بأنه لا يلوم ولا يتهم أحد بل يستنكر من عدم معرفة مصدر التشويش وسببه لمنعه وعدم حدوثه فى الحلقات القادمة لان مجهوده الشخصي سيضيع هباءاً.
على الرغم من عدم مشاهدة الكثير للحلقة الا ان باسم كان ذكياً ولم يجعل الاتصال بين المشاهدين واليوتيوب بعيداً اذ يحاول بكل ما أوتى من قوة ان يقرب المشاهد لليوتيوب أكثر حتى اذا فقد مكانه فى القناة التى يعمل بها وما أكثرها حيث ترك قناة أون تي في وبعدها السي بي سي وبعدها الام بي سي ذو التشويش بأن يجعلم يشاهدوها على موقع youtube على حسابه الرسمي الخاص وقام بعمل مسابقة لأكثر المتفاعلين مع الحلقة من تعليقات وليكات وكومنتات ومشاركة سيقوموا بحضور حلقة من حلقاته فى مسرح راديو فى محاولة منه لعدم فقد الأسكربت والمادة التى يتعب عليها وهو وفيق عمله كثيراً من الضياع من عدم المشاهدة كالمنع والتشويش.
وفى اخر محاولات للنيل من باسم ، فباسم يكتب مقالات فى جريدة الشروق على موقعها الالكتروني بشكل أسبوعي وفى مقاله هذا الاسبوع كان قد قام بترجمة مقال انجليزي لأديب أمريكي ونسى ان يضع حقوقه بان يكتب اسم هذا الاديب الامريكي فأعتبره البعض انه سرقها ونسبها لنفسه ولكن فور ان علم باسم إعتذر بشده وقال انها نسا سهواً ولكن من أراد من أعدائه الصيد فى الماء العكر قاموا بالانتشار فى مكان وجود معجبيه واكثرهم على اليوتيوب وتويتر تحت هاشتاج #باسم_طلع_حرامى.
هذا ليس الغريب فى الامر الغريب هو ان قمر عريق له أسمه كالنايل سات لا يستطيع ليس منع التشويش بل حتى معرفة مصدره ومن اي يأتي فبعد عمل تحقيقات عدة لم يتم الكشف عن الجناه مما يشير بأصابع الاتهام للعديد من الشخصيات والمناصب المصرية التى لها مصالح من عدم ظهور باسم على التلفاز مرة اخرى سواء على قناة مصرية تدعم السيسي او قناة عربية كالأم بي سي ، بالإضافة الا ان النايل سات يتربح الكثير من الملايين والتى تدر دخل على الدولة ككيان إقتصادى ثابت مثله مثل قناة السويس فجيب عليهم حماية قوت عرقهم بكل ما أوتوا من قوة ، وهذا ما أشار اليه باسم يوسف فى تغريدته على تويتر بأنه لا يلوم ولا يتهم أحد بل يستنكر من عدم معرفة مصدر التشويش وسببه لمنعه وعدم حدوثه فى الحلقات القادمة لان مجهوده الشخصي سيضيع هباءاً.
على الرغم من عدم مشاهدة الكثير للحلقة الا ان باسم كان ذكياً ولم يجعل الاتصال بين المشاهدين واليوتيوب بعيداً اذ يحاول بكل ما أوتى من قوة ان يقرب المشاهد لليوتيوب أكثر حتى اذا فقد مكانه فى القناة التى يعمل بها وما أكثرها حيث ترك قناة أون تي في وبعدها السي بي سي وبعدها الام بي سي ذو التشويش بأن يجعلم يشاهدوها على موقع youtube على حسابه الرسمي الخاص وقام بعمل مسابقة لأكثر المتفاعلين مع الحلقة من تعليقات وليكات وكومنتات ومشاركة سيقوموا بحضور حلقة من حلقاته فى مسرح راديو فى محاولة منه لعدم فقد الأسكربت والمادة التى يتعب عليها وهو وفيق عمله كثيراً من الضياع من عدم المشاهدة كالمنع والتشويش.
وفى اخر محاولات للنيل من باسم ، فباسم يكتب مقالات فى جريدة الشروق على موقعها الالكتروني بشكل أسبوعي وفى مقاله هذا الاسبوع كان قد قام بترجمة مقال انجليزي لأديب أمريكي ونسى ان يضع حقوقه بان يكتب اسم هذا الاديب الامريكي فأعتبره البعض انه سرقها ونسبها لنفسه ولكن فور ان علم باسم إعتذر بشده وقال انها نسا سهواً ولكن من أراد من أعدائه الصيد فى الماء العكر قاموا بالانتشار فى مكان وجود معجبيه واكثرهم على اليوتيوب وتويتر تحت هاشتاج #باسم_طلع_حرامى.
